سياسة

هارفرد تتخبط بين "معاداة السامية والإسلاموفوبيا"

نشر

.

blinx

كتب الرئيس السابق لجامعة هارفرد لورنس سامرز في تدوينة على حسابه بمنصة إكس أنه "فقد الثقة في قدرة جامعة هارفرد وقيادتها، في الحفاظ على الجامعة كمكان يمكن أن يزدهر فيه اليهود والإسرائيليون".

السبب في نشر سامرز تعليقه، هو إعلان الجامعة تعيين ديريك بانسلار، أستاذ التاريخ اليهودي بهارفرد، في منصب الرئيس المشارك في فريق عمل معني بشؤون معاداة السامية.

حرم الجامعة وأحداثها التي تقع في الخفاء والعلن ليس بالشيء الجديد على سامرز الذي كان رئيسا للجامعة قبل استقالته عام 2006 بسبب إدلائه بتصريحات مثيرة للجدل حول كفاءة المرأة في مجالي العلوم والهندسة.

فهل يحاول سامرز إبراز كيف أن الجامعة لازالت تتخبط في إدارة أزماتها بعد استقالة رئيستها كلودين غاي؟ وكيف وصل هجوم السابع من أكتوبر إلى ساحات أعرق الجامعات في العالم؟

اعرف أكثر

تواصل معنا

حمل التطبيق

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة

© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة